SUPPORT MY ACTION FOR PALESTINE 

Who Am I? 

My name is Nick Georges. I have witnessed the appalling denial of human rights that Palestinians suffer under military occupation and need to take action. Military rule disrupts every aspect of daily life in Palestine. Occupation and settlement building are a violation of international law. Our government acknowledges this but does nothing. I have written to the Foreign Office and my MP, attended peaceful protests and signed petitions. As a committed Christian, I cannot stay silent in the face of such suffering. So, on February 23 2021, I occupied the roof of an arms factory in the village of Shenstone in Staffordshire, which is owned by Elbit Systems.

(699) Taking a Hammer to Elbit - YouTube

Who are Elbit Systems and why did I take action against them? 

Elbit Systems is Israel's biggest private arms company. They market their weapons as 'battle tested' on Palestinians and manufacture more than 85% of the Israeli army's drones as well as developing bullets and other weapons. This includes the production of white phosphorous bombs - incendiary devices banned in civilian areas by the 1980 Convention on Certain Conventional Weapons. In 2014, the Israeli army killed over 2,000 Palestinians including 500 children in just 20 days in Gaza, many of whom were killed by missiles launched by Elbit drones. Elbit is at the forefront of technological developments that enable oppression and war to be waged in ever more brutal ways. 

Elbit Systems have 10 sites in the UK, at least 4 of which are factories that produce these weapons making this country complicit in war crimes for which Israel is currently being investigated by the International Criminal Court. Arms companies like Elbit Systems help provide Israel with the means to maintain the illegal occupation and annex more Palestinian land in breach of international humanitarian law.

What next? 

The UK Government rather than taking action or putting Elbit Systems on trial, have charged me with criminal damage and I face up to 10 years in prison if convicted. Inevitably I now need to raise funds for legal fees and costs - and already these demands are starting, so I would be grateful for any help you can give. Please support me.

I have not stopped supporting Palestine. On Thursday 17 June I scaled a 300ft crane near the US Embassy in London and unfurled the Palestinian flag to highlight the continuing occupation of their lands.

(684) Nick Georges climbing a crane in Central London June 17th 2021 - YouTube

الرجاء الدفاع عن أفعالي خدمةً لقضيتي فلسطين

من أنا؟

إسمي نِك جورجس. خلال الأعوام الماضية شاهدت بأم عيني ممارسات الإحتلال الإسرائيلي التي لا تراعي قوانين حقوق  الإنسان بتاتاً. وبالتالي قررت أن أفعل شيء لمساعدة الفلسطينيين ، فهم يعانون تحت الإحتلال العسكري الإسرائيلي الذي يعرقل كافة نواحي الحياة في الأراضي الفلسطينية.

يعد الإحتلال والإستيطان أمراً منافياً للقوانين الدولية ولقوانين دولتي أيضاً حيث أنها تدين ذلك لكنها لم تحرك ساكناً لإيقافة. لقد سبق وأن كتبت بهذا الشأن للسادة في وزارة الخارجية والبرلمان البريطاني. كما وقد قمت بالدفاع عن قضيتي بالمشاركة بالاحتجاجات السلمية و توقيع التماس في هذا الشأن. أُؤمن بأن من واجبي كشخص مسيحي ملتزم بتعاليم ديني الحنيف أن لا أقف مكتوف الأيدي  أمام  هذه المعاناة.

في الثالث والعشرون من شهر شباط من العام الحالي قمت باعتلاء سطح مصنع أسلحة في قرية "شنستون" (Shenstone, Staffordshire)  المملوك من قبل "شركة أنظمة البيت" (Elbit Systems Company).

من هي "شركة  أنظمة البيت" (Elbit Systems Company)  ولماذا وجب التحرك ضدها؟
 

"شركة البيت" (Elbit)  هي أكبر شركة خاصة في اسرائيل تقوم بتصنيع الأسلحة وترويجها على أنها أسلحة مجربة على الفلسطينيين، وتصنِّع الشركة أكثر من 85% من الطائرات المسيرة عن بعد للجيش الإسرائيلي و تساهم بتطوير الرصاص وأسلحة أخرى، بالإضافة إلى إنتاج قذائف الفسفور الأبيض التي تعتبر محرمة دولياً حسب
اتفاقية تحريم الأسلحة دولياً التي أبرمت في عام 1980. في عام 2014 شن الجيش الاسرائيلي حرباً على قطاع غزة راح ضحيتها 2000 مدني فلسطيني من بينهم 500 طفل خلال عشرين يوم فقط،استخدمت خلالها الصواريخ الموجهة بطائرات مسيرة تم تطويرها على يد خبراء شركة "البيت"  (Elbit). تعد الشركة من أكبر الصناعات التكنولوجية التي تساهم بتطوير أسلحة تسهِّل عمليات القمع والاضطهاد بأشكاله المختلفة.

 تملك شركة "البيت" (Elbit) عشر مواقع في المملكة المتحدة على الأقل، أربعة من
هذه المواقع تصنّع أكثر الأسلحة فتكا، الأمر الذي يجعل المملكة المتحدة شريك في
الجرائم المرتكبة ضد الأبرياء، حيث يتم محاكمة اسرائيل دولياً من قبل المحكمة
الجنائية الدولية. ان هذه الشركة والشركات الأخرى الخاصة بتصنيع الأسلحة تساعد إسرائيل على إبقاء احتلالها غير القانوني للأراضي الفلسطينية ضاربة بعرض الحائط كل المواثيق والقوانين الدولية الخاصة بحقوق الإنسان.

ماذا بعد؟
بدلاً من أن تقوم الحكومة البريطانية بمحاسبة شركة (Elbit)، قامت باتهامي بارتكاب أضرار جنائية وأواجه الآن عقوبة تصل إلى السجن لمدة 10 سنوات إذا ما تمت إدانتي. بالتالي أنا الآن بأمس الحاجة للدعم المادي لكي أتمكن من دفع رسوم وتكاليف القضية المرفوعة في المحاكم البريطانية.

الرجاء دعمي قدر الامكان.    شكراً جزيلاً،Nick Georges